◄بإمكان الأردني أن يمارس الرياضة التي تستهويه ويخسر وزنه، ولكن عليه أن يتمهل حتى يدفع ضريبة مقابل ذلك، فلا يوجد شيء بالمجان في بلد يفرض الرسوم على مختلف الخدمات.
وتصل ضريبة الرياضة الجديدة إلى 16%، وقد فرضتها الحكومة على الأندية، ولكن المواطنين هم من يتحملونها في نهاية المطاف.
ولعل المفارقة هي أن الأردنيين الذين يرتادون النوادي الرياضية لا ترهقهم أوزانهم ولا أبدانهم بقدر ما ترهقهم الضرائب الحكومية.
ويقول رشاد أبو فزع، وهو صاحب مركز رياضي، إن القرار الحكومي كبد الأندية خسائر كبيرة، وأضاف أنه فقد 50% من اشتراكاته.►
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق